فاعل نشطاء موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” مع هاشتاق ” #انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره ” الذي تصدر قائمة الأنشطة في المملكة، لتتخذ التعليقات عدة مناحي سياسية واجتماعية ودينية، وعلى عكس المتوقع عبرت فتيات المملكة عن رغباتهم بحثا عن المساواة المشروطة بالحكمة، مع التأكيد على أن العيش في بلاد التوحيد ومهبط رسالة الإسلام، يفوق أي رغبة دنيوية، بعيدا عن العبارات التي دونتها مطلقة الهاشتاق، والتي أكد النشطاء أنها تتبع منهج الملاحدة الذين يستغلون تطلع بعض الفتيات لاجتذابهن، و”الدواعش” الذين يستهدفون الوطن من خلال التلاعب بعقول قاصرات العلم والمعرفة بالسياسات الداعمة للإرهاب، بينما شارك الفريق الثالث بموضوعية وحيادية.
الملاحدة يستغلون نقص عقول الفتيات والدواعش دلاخة الشباب ، الوطن مستهدفصاحبة الهاشتاق#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره pic.twitter.com/mSWTG7fTHs— ابو ملاك (@NasserAziz2) ٥ مارس، ٢٠١٦
الحمدلله على نعمه السعوديه ومكه،أشرف البقاع ومهبط الوحي،الحمدلله على نعمه الأمن والأمان .#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره— ماري. (@M18_itfc) ٥ مارس، ٢٠١٦
#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره . اغلب من يقول ابي اهاجر ذكي بالعلمي . يقول هذا ليهرب من واقعه .اغلب الخوارج اذكياء بالعلمي ويقول ابي اجاهد انتحر— فهـ الثنيان ـد (@KSA_GLB_KSA) ٥ مارس، ٢٠١٦
الابواب توسع جمال وفيلَة .. براً وجواً وبحراً وزحفاً.. نفتك منك ومن عقلياتك ومن يدعمك ومن يلعب بعقلك الصغير .. #انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره— #تركي (@pt_turki) ٥ مارس، ٢٠١٦
#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره فقط كتابة الهاشتاق تكتب سعودية ولكن نعلم ان بناتنا لاتفضل بلاد الكفر على بلاد الاسلام وانهن اكثر سعادة في وطنها— عاطف المسمار (@AtefAlmsmar) ٥ مارس، ٢٠١٦
#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره Ok بس هاجري لسوريا عشان تعرفين نعمة الوطن أو هاجري لأفريقيا لنعمة الرخاء أو هاجري للغرب لتعرفين نعمة الكرامة— mnal (@rohe40000) ٥ مارس، ٢٠١٦
طبيعي انك تفكرين بالهجرة ..فأرضنا تنفي الخبث والخبائث ..— ذو المحبرة المكسورة (@almohady707) ٥ مارس، ٢٠١٦
#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره الحريه والسعادة التي تبحثون عنها ليست بالأماكن بل بتفكيركم وعقولكم فبدأوا بهجرة افكاركم قبل اجسادكم— ♡نــــور الحربي ♡ (@qwqww1233) ٥ مارس، ٢٠١٦
حدثوني عن الفخر: احدثكم عن.. وطن جنوبه يحارب ، وشماله يغيث ، وغربه متطوع للحجيج .#انا_سعوديه_وفكرت_بالهجره— dalal m. (@laidy_m) ٥ مارس، ٢٠١٦
هذا ما يحاول نشره أصحاب هذه الهاشتاقات المشبوهه … فاحذروهم