كتب:صابر العسيلى الأحد, 02 مارس 2014
حمل أيهم نصرى شقيقته أصالة المسؤولية الكاملة فى حالة اصابته بأى مكروه ،هو أوابنه الوحيد مصطفى، مؤكدا أن الرأى العام كله سيكون شاهدا عليها فى مصر وخارجها ،اذا أصيبا بسوء، وقال إنه لن يحرر بلاغا فى أقسام الشرطة ضدها، بسبب التهديدات التى يتلقاها على هاتفه فى رسائل نصية من أصالة وابنتها "شام "وغيرهما، لأنه لايريد أن يدخل فى صدام معها ،بل يترك الأيام تكشف حقيقة هجومها عليه ووقوفها ضده.
وقال أيهم إنه الوحيد من أشقاء أصالة وأسرتها الذى لا يعيش تحت إمرتها ،أو ينتظر عطفها السامى ، بل هو أكبر من هذا كله ، لأنه قد ورث عن والده سمات الشخصية العربية الحرة،العصامية ، التى لا تقبل الضيم، ولا تنحنى أمام الصغائر، واستطاع أن يثبت نفسه بشرف ،ويحول الضعف الى قوة ، وهو الآن يمتلك مشروعا مرموقا ، ويكفيه من الفخر أنه صار محبوبا من كل الناس .
ورفض أيهم أن تقلل أصالة من شأنه شيئا ،لأنه سلطان نفسه ،ولا سلطان لأحد عليه ، على عكس كثيرين ممن يعيشون حولها ،بل عكس المطربة نفسها التى تغير مواقفها تبعا لبوصلة مصالحها ،أو حسب توجيهات تأتيها من أصحاب الكلمة عليها.
وقال أيهم :" إن أصالة أكثر مطربة استفادت من النظام السورى ،وحصلت منه على عقارات وأراضى وأموال ،لكنها غيرت وجهتها تجاه قطر ، وأضاف أنها اختارت الحفاظ على حفلاتها فى الخليج على حساب بلدها ،وأن هذا هو سر عدائها للنظام السورى ،وليس حبها للثوار والثورة ، وأنها تزور قطر أكثر من مرتين فى الشهر، وتتنقل بين القاهرة والدوحة بطائرة خاصة تحملها الى هناك .
وقال إنه يطلب من محبى أصالة ومعارضيها أن يخرجوا اسم مصطفى نصرى من هذا اللغط الذى لا طائل منه ،فقد كان عليه رحمة الله معلما واستاذا للوطنية، وأن كلام أصالة يخصها وحدها ،وليس ملزما لأحد من عائلتها،وأنه برئ من كلامها ومواقفها.
وفجر أيهم مفاجأة أنه ألقى القبض على بعض الأشخاص ،كانوا يخططون لاختطاف ابنه ،ليطلبوا منه فدية كبيرة ، وأن الشرطة المصرية قد نجحت فى الحصول على اعترافات مفصلة منهم ،ولكن تم الإفراج عنهم لبطلان اجراءات الضبط ،وكان من بينهم شاب سورى من المعارضة.
وكشف أيهم أنه بصدد تأليف كتاب بعنوان "حياتى مع أصالة"
وقد قطع فيه شوطا كبيرا ،و قال :" اننى أريد أن أدافع من خلال الكتاب عن مكانة والدى المطرب الوطنى مصطفى نصرى الذى ضحى من أجل أرضه ،حتى احتضنه ترابها، رافضا أن تتحدث أصالة باسم والده ،لأنها من وجهة نظره صارت تحمل لقب عائلة زوجها ،كما أن تصريحاتها غير المسؤولة قد أضرت به هو والعائلة داخل سورية وخارجها.
وأضاف أيهم أنه يمتلك التاريخ الخاص الذى وصلت المطربة من
خلاله الى النجومية ،وخفايا هذه الرحلة بحذافيرها ،بدءا من مرحلة الطفولة فى حارات دمشق القديمة، حتى وفاة الوالد ،وانتقال الأسرة للعيش فى القاهرة، بالاضافة الى الأزمات التى واجهتها ، وبالتحديد منحه لأصالة مبلغ 50 ألف دولار على دفعات ،بعد أن سلبها أيمن الذهبى زوجها السابق كل أموالها ، عقب انفصالهما ، مشيرا الى أنه لايحب أن يذكر ذلك مطلقا ، فهو شقيق أصالة الأكبر ودوره أن يقف مع الجميع خلال أزماتهم ،وليس مع أصالة وحدها ، مؤكدا أنه يمتلك الوثائق والمستندات التى تدعم آرائه ، فهو الوحيد على حد قوله الذى يمتلك الحقيقة الخاصة، دون تزييف أو تشويه أو نقصان .
وتعجب متسائلا :" كيف تقابل اخته ذلك بالاساءة ، مشيرا الى أنه كسب الدعوى القضائية التى رفعها ضدها ، الا أنه تنازل عن تنفيذ الحكم ،حتى لايقطع شعرة معاوية بينهما ، وكان من بين الوثائق التى يحملها وثيقة من المعامل المركزية لهيئة الطب الشرعى فى مصر ،تثبت بالدليل القاطع خلو دمه من أية مخدرات كما ادعت عليه" .
واختتم أيهم نصرى حديثه معنا مؤكدا أنه يريد من أصالة أن تتركه وشأنه،لأنه ليس لعبة شطرنج فى يدها ، تنقله الى المكان الذى تريده وقتما تريد ، بل بركان هادر قد ضاق ذرعا بأفعالها ضده وهو بشر وله طاقة فى احتمالها.
الجدير بالذكر أن أيهم ينوى نشر الكتاب فى حلقات، فى احدى الصحف الفنية، فى حال الانتهاء من الكتابة.
حمل أيهم نصرى شقيقته أصالة المسؤولية الكاملة فى حالة اصابته بأى مكروه ،هو أوابنه الوحيد مصطفى، مؤكدا أن الرأى العام كله سيكون شاهدا عليها فى مصر وخارجها ،اذا أصيبا بسوء، وقال إنه لن يحرر بلاغا فى أقسام الشرطة ضدها، بسبب التهديدات التى يتلقاها على هاتفه فى رسائل نصية من أصالة وابنتها "شام "وغيرهما، لأنه لايريد أن يدخل فى صدام معها ،بل يترك الأيام تكشف حقيقة هجومها عليه ووقوفها ضده.
وقال أيهم إنه الوحيد من أشقاء أصالة وأسرتها الذى لا يعيش تحت إمرتها ،أو ينتظر عطفها السامى ، بل هو أكبر من هذا كله ، لأنه قد ورث عن والده سمات الشخصية العربية الحرة،العصامية ، التى لا تقبل الضيم، ولا تنحنى أمام الصغائر، واستطاع أن يثبت نفسه بشرف ،ويحول الضعف الى قوة ، وهو الآن يمتلك مشروعا مرموقا ، ويكفيه من الفخر أنه صار محبوبا من كل الناس .
ورفض أيهم أن تقلل أصالة من شأنه شيئا ،لأنه سلطان نفسه ،ولا سلطان لأحد عليه ، على عكس كثيرين ممن يعيشون حولها ،بل عكس المطربة نفسها التى تغير مواقفها تبعا لبوصلة مصالحها ،أو حسب توجيهات تأتيها من أصحاب الكلمة عليها.
وقال أيهم :" إن أصالة أكثر مطربة استفادت من النظام السورى ،وحصلت منه على عقارات وأراضى وأموال ،لكنها غيرت وجهتها تجاه قطر ، وأضاف أنها اختارت الحفاظ على حفلاتها فى الخليج على حساب بلدها ،وأن هذا هو سر عدائها للنظام السورى ،وليس حبها للثوار والثورة ، وأنها تزور قطر أكثر من مرتين فى الشهر، وتتنقل بين القاهرة والدوحة بطائرة خاصة تحملها الى هناك .
وقال إنه يطلب من محبى أصالة ومعارضيها أن يخرجوا اسم مصطفى نصرى من هذا اللغط الذى لا طائل منه ،فقد كان عليه رحمة الله معلما واستاذا للوطنية، وأن كلام أصالة يخصها وحدها ،وليس ملزما لأحد من عائلتها،وأنه برئ من كلامها ومواقفها.
وفجر أيهم مفاجأة أنه ألقى القبض على بعض الأشخاص ،كانوا يخططون لاختطاف ابنه ،ليطلبوا منه فدية كبيرة ، وأن الشرطة المصرية قد نجحت فى الحصول على اعترافات مفصلة منهم ،ولكن تم الإفراج عنهم لبطلان اجراءات الضبط ،وكان من بينهم شاب سورى من المعارضة.
وكشف أيهم أنه بصدد تأليف كتاب بعنوان "حياتى مع أصالة"
وقد قطع فيه شوطا كبيرا ،و قال :" اننى أريد أن أدافع من خلال الكتاب عن مكانة والدى المطرب الوطنى مصطفى نصرى الذى ضحى من أجل أرضه ،حتى احتضنه ترابها، رافضا أن تتحدث أصالة باسم والده ،لأنها من وجهة نظره صارت تحمل لقب عائلة زوجها ،كما أن تصريحاتها غير المسؤولة قد أضرت به هو والعائلة داخل سورية وخارجها.
وأضاف أيهم أنه يمتلك التاريخ الخاص الذى وصلت المطربة من
خلاله الى النجومية ،وخفايا هذه الرحلة بحذافيرها ،بدءا من مرحلة الطفولة فى حارات دمشق القديمة، حتى وفاة الوالد ،وانتقال الأسرة للعيش فى القاهرة، بالاضافة الى الأزمات التى واجهتها ، وبالتحديد منحه لأصالة مبلغ 50 ألف دولار على دفعات ،بعد أن سلبها أيمن الذهبى زوجها السابق كل أموالها ، عقب انفصالهما ، مشيرا الى أنه لايحب أن يذكر ذلك مطلقا ، فهو شقيق أصالة الأكبر ودوره أن يقف مع الجميع خلال أزماتهم ،وليس مع أصالة وحدها ، مؤكدا أنه يمتلك الوثائق والمستندات التى تدعم آرائه ، فهو الوحيد على حد قوله الذى يمتلك الحقيقة الخاصة، دون تزييف أو تشويه أو نقصان .
وتعجب متسائلا :" كيف تقابل اخته ذلك بالاساءة ، مشيرا الى أنه كسب الدعوى القضائية التى رفعها ضدها ، الا أنه تنازل عن تنفيذ الحكم ،حتى لايقطع شعرة معاوية بينهما ، وكان من بين الوثائق التى يحملها وثيقة من المعامل المركزية لهيئة الطب الشرعى فى مصر ،تثبت بالدليل القاطع خلو دمه من أية مخدرات كما ادعت عليه" .
واختتم أيهم نصرى حديثه معنا مؤكدا أنه يريد من أصالة أن تتركه وشأنه،لأنه ليس لعبة شطرنج فى يدها ، تنقله الى المكان الذى تريده وقتما تريد ، بل بركان هادر قد ضاق ذرعا بأفعالها ضده وهو بشر وله طاقة فى احتمالها.
الجدير بالذكر أن أيهم ينوى نشر الكتاب فى حلقات، فى احدى الصحف الفنية، فى حال الانتهاء من الكتابة.
